| شــآت المبــدعـيــن | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
® l l RORO l l ® مٌڜـږفًـﮧ
عدد المساهمات : 114 تاريخ التسجيل : 01/06/2010 الموقع : زي مـآنـتـــوا ششـآيفيــن
| موضوع: شــآت المبــدعـيــن الأربعاء يوليو 14, 2010 2:56 pm | |
| السـلآم عليـكـم ورحمــة الله وبـركـاتـه .. اليـوم قـررت آنـي اسـوي شـات فيه نتنـاقش ونقتـرح ونح،ط ارائنـا وتعاليقنـا وحكياتنا واناشيدنـا وحـديث عن الرسـول صلى الله عليـه وسلمـ وراح يكـون بيتنـا الثـانـي وراح نخلي الردود توصل 10000 يلا بـدي تفـاعل | |
|
| |
® l l RORO l l ® مٌڜـږفًـﮧ
عدد المساهمات : 114 تاريخ التسجيل : 01/06/2010 الموقع : زي مـآنـتـــوا ششـآيفيــن
| |
| |
<<لمسات ابداعيه>> مٌڜـږفًـﮧ
عدد المساهمات : 243 تاريخ التسجيل : 26/05/2010 الموقع : في غرفتي بالضبط على سريري
| موضوع: رد: شــآت المبــدعـيــن الخميس يوليو 15, 2010 8:31 am | |
| هههههههههههههههه لاحراام عليك تموتينا | |
|
| |
® l l RORO l l ® مٌڜـږفًـﮧ
عدد المساهمات : 114 تاريخ التسجيل : 01/06/2010 الموقع : زي مـآنـتـــوا ششـآيفيــن
| موضوع: رد: شــآت المبــدعـيــن الخميس يوليو 15, 2010 11:19 am | |
| هههههههههههههه لالا لا تخـآفــي | |
|
| |
نوني .. القمر
عدد المساهمات : 80 تاريخ التسجيل : 21/05/2010 الموقع : فـَيُ جـِز‘ء مَنِ هُذآ آلعَالُمَ ~
| موضوع: رد: شــآت المبــدعـيــن الخميس يوليو 15, 2010 11:48 am | |
| - <<لمسات ابداعيه>> كتب:
- هههههههههههههههه لاحراام عليك تموتينا
صدقتي والله حراام | |
|
| |
ماسه حساسه موقوف
عدد المساهمات : 100 تاريخ التسجيل : 15/07/2010
| موضوع: رد: شــآت المبــدعـيــن الخميس يوليو 15, 2010 8:35 pm | |
| | |
|
| |
جـggدي
عدد المساهمات : 93 تاريخ التسجيل : 07/07/2010
| |
| |
® l l RORO l l ® مٌڜـږفًـﮧ
عدد المساهمات : 114 تاريخ التسجيل : 01/06/2010 الموقع : زي مـآنـتـــوا ششـآيفيــن
| موضوع: رد: شــآت المبــدعـيــن السبت يوليو 17, 2010 10:03 am | |
| آنا ما كان قصدي لكن انتوا تخلوا الواحد يعصب وفكرة الموضوع حطي تعليق نقاش اقتراح حديث صورة تصميم مواقف صارت لك اي شي تبي حطي بث | |
|
| |
<<لمسات ابداعيه>> مٌڜـږفًـﮧ
عدد المساهمات : 243 تاريخ التسجيل : 26/05/2010 الموقع : في غرفتي بالضبط على سريري
| موضوع: رد: شــآت المبــدعـيــن الخميس يوليو 22, 2010 9:57 am | |
|
~~~...حكايه...~~~
جوري والقزم الطيب
لم تتخل جوري يوما عن حبها للقراءة... و لم تكن تهتم لكل النقود التي تنفقها كل يوم في شراء القصص الحلوة كانت تغرق في تلك القصص و تنسى ما لديها من واجبات و فروض لم تكن جوري تشعر بالوقت قد مضى إلا عندما يقترب موعد النوم و هي لم تنته من كتابة فروضها بعد قرأت قصة القزم الطيب........ و راحت تتأمل حسن تصرفه, و مساعدته لصانع الأحذية دون مقابل ...... فتمنت في نفسها أن يزورها هذا القزم يوميا, ليؤدي عنها فروضها, و يساعدها في تنظيف و ترتيب غرفتها........
ابتسمت كثيرا للفكرة , لو كان هذا القزم هنا الآن أغمضت جوري عينيها لتتمتع بحلمها الجميل شعرت بيد شديدة الصغر تربت على كتفها بحنان - جوري ...جوري ..هذا أنا القزم الطيب فتحت جوري عينيها بدهشة - هل أتيت يا عزيزي - نعم و قد علمت أنك تحتاجين مساعدة - لو تعلم كم أحتاج إليك - ما الذي تريدين مني فعله يا جوري - أريدك أن تكتب فروضي و تنظف غرفتي و ترتبها بينما أقرأ القصص ..هل هذا العمل صعب يا عزيزي الطيب ؟؟؟ - أبدا يا جوري اجلسي هنا واستمتعي بقصصك و أنا أقوم بعملي - حسنا أشكرك أيها الصديق العزيز راح القزم الطيب يكتب فروض جوري و هي تبتسم له بسعادة
ثم قام بسرعة في ترتيب الغرفة و مسح أرضيتها و جوري تتعجب سرعته و نشاطه الكبير و في الصباح بحثت جوري عن جوربها طويلا و لم تجده
و فتحت كراستها لتجد خط القزم صغيرا جدا و لم تفهم منه حرفا لم تذهب جوري إلى المدرسة و بقيت في البيت حزينة ..تعيد كتابة فروضها و في اليوم التالي عادت جوري من المدرسة لتكتب فروضها بعد تناول وجبة الغداء وتقوم بترتيب الغرفة و تنظيفها قبل أن تقرأ سطرا واحدا من قصتها الجديدة
| |
|
| |
نوني .. القمر
عدد المساهمات : 80 تاريخ التسجيل : 21/05/2010 الموقع : فـَيُ جـِز‘ء مَنِ هُذآ آلعَالُمَ ~
| موضوع: رد: شــآت المبــدعـيــن الخميس يوليو 22, 2010 5:31 pm | |
| الحكايه حلوة طيب اسمعو حكايتي مو انا الى جبتها سامح وذو الأصابع الطويلة
سامح عمره 10 سنوات، يهوى قراءة القصص المخيفة. كلما ذهب إلى المكتبة استعار قصصاً مرعبة. وهذه تعتبر إشارة أنه يستعد لعمل حيلة يلعبها على أصدقائه.
والداه يعرفان موعد هذه الحيل عادة، عينا سامح يغطيهما لمعان واضح وشعره المتموج يصبح أكثر تموجاً وبالتالي يعرفان أنه قد قرأ قصة مخيفة وأنه يستعد لعمل حيلة يخيف بها أحداً ما.
رغم أنه يحب القصص المخيفة ويحب إخافة كل من هو في طريقه، إلا أنه كان محبوباً لروحه المرحة وحبه لمساعدة الغير ولهذا لم يمانع أحد حيله. بعض من أصدقائه فكروا أن يردوا له الصاع ويقومون بحيله يخيفونه فيها.
في يوم ما، سأله صديقه أن يزوره بعد المدرسة. سأل سامح والديه فسمحا له على شرط أن يعود قبل الغروب. قال والده: تذكر يا سامح أن عليك أن تأتي قبل الغروب عبر الحديقة الكبيرة!
وعد سامح والده أن يخرج من عند صديقه مبكراً ثم ذهب. قضى لدى صديقه وقتاً ممتعاً في مشاهدة صور لقصص مخيفة وقراءة بعض المقاطع من القصص المثيرة ذهب الوقت واكتشف متاخراً أن السماء حالكة الظلمة. فركض مذعوراً قائلاً: علي أن أذهب إلى البيت حالاً.
بدأ سامح طريقه عبر الحديقة والدنيا ظلام وهدوء شديد. تساءل لمَ لا يضع المسؤولون إضاءة في هذه الحديقة؟ ثم تذكر أنهم قد فعلوا ولكنهم كأطفال كانوا يقومون بعمل مسابقة من يرمي الحجار على الأضواء فيكسرها، ومن يفعل يعتبر بطلاً. الآن عرف أنها كانت فكرة سيئة وليست ذكية أبداً. بدأ صوت الحشرات الليلية يصبح مزعجاً بشكل كاد أن يصيبه بالطرش حتى أنه تخيل لو أن هناك أحد يتبعه، فلن يسمع وقع أقدامه.
ثم سمع صوتاً خلفه، صوت إنسان! قال الإنسان بصوت أجش: هل تعرف ماذا يمكنني أن أفعل بأصابعي الطويلة الرفيعة وأسناني الحادة؟
ذعر سامح وبدأ بالركض. ولكن صوت الأقدام تبعته، وبعد أن كاد أن ينقطع نفسه، توقف وقال بصوت مرتجف: من هذا؟ ولكن لم يكن الرد إلا: هل تعرف ماذا يمكنني أن أفعل بأصابعي الطويلة الرفيعة وأسناني الحادة؟
بدأ سامح بالركض مرة أخرى. وتبعته الأقدام. توقف مرة أخرى وقال: من هناك؟
فجاءه الرد: هل تعرف ماذا يمكنني أن أفعل بأصابعي الطويلة الرفيعة وأسناني الحادة؟
لمَ لم يقل الشخص شيئاً آخراً؟
المسكين سامح بدأ يركض مرة أخرى. ومرة أخرى استجمع قواه وقال: من أنت؟
فكان الرد: هل تعرف ماذا يمكنني أن أفعل بأصابعي الطويلة الرفيعة وأسناني الحادة؟
ركض سامح حتى وجد نفسه أمام باب بيته ولكن الباب كان موصداً! والأقدام تتبعه. لم يبق لدى سامح أي قوى للهرب، فتوقف وقال: من هذا؟
ومرة أخرى جاءه الرد: هل تعرف ماذا يمكنني أن أفعل بأصابعي الطويلة الرفيعة وأسناني الحادة؟
ابتلع سامح ريقه الذي جف، واستجمع كل شجاعته وقال: من أنت وماذا يمكنك عمله بأصابعك الطويلة الرفية وأسنانك الحادة؟
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه كان رد الوحش.
أغلق سامح عينيه وأذنيه وجلس على مدخل بيته خائفاً. ثم فتح عينيه بعض الشيء ليرى أن الوحش يقف أمامه تماماً كان يرتدي بنطالاً أسود اللون أنيقاً. نظر إلى أعلى جسد الوحش، لتصيبه صدمة قوية. لم يكن الوحش سوى والده.
قال الوالد: سامح، ألم أخبرك أن تأتي قبل الظلام؟
قال سامح خجلاً: نعم، لقد فعلت.
قال الوالد: ظننت أنه من الأفضل أن أعلمك درسا بأن أخيفك كما تخيف الآخرين فتعرف كيف يشعرون بعد مؤامراتك.
نظر سامح إلى والده لفترة طويلة، ثم دخلا إلى المنزل يقلدون أصوات الوحوش، ولكن سامح تعلم درساً لن ينساه.
| |
|
| |
| شــآت المبــدعـيــن | |
|